حبرٌ من المشاعر أنتِ سكبتيه هناكْ ، وقلمي دونه { هنا !
برقٌ من عينيك لَمعَ ، فأضاء لي ،
جعلني أجوبُ المكان بحثاً عن جذعِ نخلة ،
أو بعضاً من ورقِ شجرْ ، كي أدوّن عليها ما أُريد !
كُلما أشتقتُ رسمتكُ على وجه الأرض ، ووضعتُ يديَ عليها وردَدًت اسمكِ ،
فينبثقُ من التربةِ طيفكِ ، نعم طيفُكِ أنتْ !
أداعبه وأضاحكهُ ، إجلسه بجنبي ، واتنفسه ، ابتسم له ، فيبتسمُ لي " [ فأسعد
أيا أنثىً حرّكت فيّ جيشاً من المشاعر اهتز له الوريدُ والشريان
Comments